مااجمل ان يحتوي بعضنا بعض وان تكون روابط المحبة عميقة
هناك احتوان احتواء جسدي واحتواء روحي
أما الاحتواء الجسدي يكون بالإحتضان كأن تحوي الأم ابناءها لصدرها
يكون عناق الأم الملئ بالحنان فماأروعه فهو يغذي الأبناء على حب
الرحمة والعطف
وكذلك هناك ايتام اطفال فما اجمل ان نحتضنهم ونعوضهم بهذا
الاحتواء حرمان الحنان
أما الاحتواء الروحي فهو الأصدق والاعمق
كأن تحتوي كل من صادفته بكلماتك العطوفة والرحيمة
صدقني مالهذا الاحتواء الروحي من اثر فهو ينشر حب المحبة
وتقوية اواصر المودة
فكونوا ياسادتي اهلا للإحتواء
ما أروع كلماتك يا كل الحنان فيها! لقد عبرتِ ببراعة عن عمق الاحتواء وأبعاده المختلفة. الاحتواء الجسدي والروحي كلاهما ضروريان في حياتنا اليومية، فكما ذكرتِ، احتضان الأم لأبنائها يشحنهم بالحب والرحمة، وهو أساس تكوين شخصياتهم المليئة بالحنان. وكذلك، احتضان الأيتام وتعويضهم عن حنانهم المفقود يعتبر من أسمى أعمال الإنسانية. . أما الاحتواء الروحي، فهو بالفعل الأصدق والأعمق. كلماتك العطوفة والرحيمة يمكن أن تكون شعلة نور تنير دروب الآخرين، وتنشر المحبة وتقوي أواصر المودة بين الناس. فلنكن جميعًا أهلًا للاحتواء، ولنساهم في بناء مجتمع مترابط يتغذى على الحب والرحمة. شكرًا لكِ على هذه المقالة الجميلة والمُلهمة. تقديري والنجوم الخمس والتقييم