أحب النظر إليك مطولًا، وأن لا أزيح ناظري عن عينيك أبدًا
اشتاقك في الثانية وفي الدقيقة وفي الساعة، أتمناك أن تكون معي
طوال وقتي ويومي فقط لكي أكون مرتاحة، فقربك كفيل بأن يبقيني
سعيدة وسعييييدة ومحلّقة، وللطمأنينة مكانة عميقة في قلبي
... أكتب مايدور بذهني لا أعلم هل مايخطهُ قلمي الآن سيبعد
هواجسي وأوهامي التي تجعلني أبدو مكتئبة والدموع
من عيّني منهمرة .. حقًا أشتاق..
أتمنى أن تصلك رسالةً من قلبي بأنني هائمة ومشتاقة
لكي تأتي لي راكضًا مشتاقا.. وتحتويني وتنسيني الحزن الذي بات
يسكنني، وتشدني إليك بشدة، وتغمرني تلك السعادة التي لا أرى من بعدها
الوجل والعذاب ... حقًا أحبك وأشتاقك، فمتى المجيء؟
الشوق شعور مزعج بالاخص
لا ارواح الفنا وجودها وتعودنا عليها
ولاكن فرقتنا الايام لاي سبب كان
الله يجمع شمل كل غالي مع غاليه
تسلم الانامل على ماخطت من حروف رائعه
لك الختم مع التكريم
خاطرٌ عفوي
ورغم ذلك جاءنا ووصلنا مهفهفاً بشوقِ القتاد
فالشوق لهيب المحبين
ولولا الشوق ما اشتعل الحب
ولولا الحب ما صار العشق
ولولا العشق ما سما الوّلّه
رغم قِصر خاطرك وكلماته القليلة والعفوية
إلا أن كلماته معبرةً بمعانيها عن مدى الحب والشوق الكبيران
تقديري ووردي