يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!

" يتعافى المرء بأحبته وأصدقائه وعائلته ، يتعافى بالضحكات التي لا تتوقف حتي يدمع ، والحكايات التي لا تنتهي ، والدفء المحيط بهم حتى في أكثر الليالي برودة ، يتعافى بالأيدي التي تمسك به إذا وقع والكتف الذي يحتضنه عند الحاجة ..
نحن نتعافى بالحب ونتعافى بالدعم ونتعافى بالصُحبة .. "

صحيح انني لا أتقاضى اجرا على ما أنشره ولكنني وجدت عقولا راقية تتابعني وهذا يكفي ...

نسير في الدنيا لا نملك أماناً سوى الله .. ولا أملاً إلا إيماننا فيه .. ولا قوةً إلا بالإستعانة به .. وهو حسبنا ويكفينا

:لم ندعي الكمال يوما لكننا كنا أقرب للمثالية بتصالحنا مع أنفسنا و تقديرنا لها وبتميزنا برسم تلك الصورة الجميلة التي نقدمها للغير في أفضل مظهر و أرقى اسلوب و أروع مبادئ

اقوى صراع قد تمر به في هذه الحياة
هو الذي تخوضه مع نفسك بهدف التغيير الإيجابي لذاتك لتهزم الضعف الذي يتملكك و لتنتصر على مخاوفك التي وضعت حاجز متين بينك و بين الأشياء
لتكون بالنهاية الشخص المثالي الذي تحب و ترغب بعيدا عن أي قيود و حواجز

‏كن صادقًا في حياتك ولا تكن متناقضاً بين قول جميل وفعل لا يليق بك فمن جمال الحياة وروعتها أن يتوافق كلام الإنسان مع فعله..مجرد ذوق

. لغة الاحترام لم تعد مفهومة ، البعض يفسّرها حبّ
والآخر يظنّها مصلحة ، وفي الحقيقة ما هي إلاّ
أخلاق تربينا عليها..

أذا أردت أن تعرف كم أنت غني
فلا تحاول عد نقودك بل أسقط دمعة،
وعد عدد الأيدى التى ستحاول مسحها....
ثم....
‏أعظم الانتصارات تحدث بهدوء وبدون ضجيج، في نقطة نائية، قد لا يعلم عنها أحد سواك، هناك في أعماقك، حيث تكمن أنت، حيث تسكن أحلامك وأفكارك ومشاعرك ودوافعك وأحاسيسك، حيث كينونتك وحقيقتك ،فمن ذلك المكان تحديدًا تنشأ التغييرات الكُبرى للإنسان

الحديث مع النفس ليس أمراً مجنوناً كما يعتقد البعض
فانفسنا هي الوحيدة القادرة على الاستماع إلينا بصدق
وإنصات دون تذمر أو مجاملة....!

لا تكن عوضاً عن مـشاعر مفقودة و لا سـد فراغ لـ احد
ولا تعطي كل شي لـ من لا يعطيك بعضه.. ولا تكن مؤقتــا

البخل أحيـاناً لا يسـلبك الكرم بل يمنحـك الكـرامة إن لم تكن الأهم ، فوجودك ليس مهم