أدركنا أن الرفقة لا تعني شيئا .. دون الأمان
و أن العشرة الطويله .. لا تصنع دائما صداقات حقيقية
و أن وعود اليوم .. ليست ضمانات للغد
و الخسارات .. ليست بالضرورة هزائم
وأن بعض الذكريات..رواية جميلة نستمتع بقراءتها غير أنها لن تعود. و بعضها الاخر مؤلم ...
كنا نتمنى أن نحرق دفترها و كأنها لم تكن….
الإحترام .. الصدق ..والكلام الطيب .. والإبتسامة .. والتسامح .. والتجاوز و العطاء كلها نوافذ لجمال الحياة فمن أراد الإستمتاع بالحياة فليفتح هذه النوافذ ……الكلمات بذور يلقيها لسانك في تربة القلب وتسقيها المشاعر ،قد تنبت بستانا في القلوب دون أن تشعر ،فشكرا لكل الذين يزرعون الورود الجميلة في أرواحنا قبل أن يزرعوها في طريقنا ،،،،،
لا تتباهى بحسنك كثيرا فالجمال الحقيقي لذاتك
ان تكون ذات إنسان يحمل من البساطة الكثير ويملك من الاخلاق الوفير و يتميز بجمال المبدأ وروعة الضمير فروعتك تكمن في جوهرك من العمق و ليس في سطحية مظهرك
لا نرد الأذى بالأذى
ولا الإساءة بالإساءة
نعامل الجميع بالتي هي أحسن
من يجرحنا نحرجه بالطيب
فإما أن يكف شره عنا وإما أن يصبح صديق
لسنا جبناء أبداً
لكننا اعتدنا أن نبقى في القمة
تلك أخلاقنا وهذا مبدأ ديننا الحنيف
لا تفقد أملك فالأشياء و تمتثل لليأس بل كن دائما على قدر التحدي وواجه و غامر وضع ثقتك بالله و اجعل دائما التفائل نور قلبك و الإصرار جوهر روحك لتبصر المستحيل في عينك حقيقة...