أن تحبني هو أن تعطيني الحق في امتلاك ثلاث أرباع مملكتك، فيصير حقي أن أغير وأرتب تلك الحجرات المبعثرة بروحك لكي تنعم براحة البال، وأن أزين بالورود والألوان عالمك لترى جمال الحياة، وأن أبني أسوراً عالية لحماية قلبك من أي غزو أو اقتحام.. ولا تقلق فالربع الباقى سيظل معك، حتى تعطيني إياه بمحض إرادتك..
الشَخص المُناسب لكَ .. لَن يتخطاك ابداً ، ستلتقيه في الوقت المُناسب فليست الصدف الا اقدار، لهُا زمانٌ مَكتوب ومكانٌ مَعلوم لَن تمنعه اسباب ، ولَن تعتريه ظروف ولا يمكن ان يتجاوزك الى غيرك ، إن طال الزمان أو قصر ستتلاقى الأرواح الشخص المُناسب سَيشبهك وسيكملك وان كنت تبدوا للجميع مكتمل
نحن لا نتغيّر
مشاعرنا تبقى ثابتة
ما يتغيّر مع الوقت هو طاقة التحمل لدَينا
القدرة على المحاولة .. على الاستمرار .. عالكلام و حتى على الصمت .. هكذا تدور العلاقات الإنسانية وتتبدّل..لتهدَأ و تجِد مكان استقرارها فتتوقف حيثُ وجدَت فيه الأمان قبل أي شي
في نظري
أصعب مرحلة مُمكن يمُر بيها الإنسان هي اللحظة اللي بيبدأ فيها يعاتب نفسه على صِفاته الكويّسة مع ناس عُمرها ما كانت كويّسة ، كإنّه بيحمل طيبته وجدعنته ذنب كُل لحظة خذلان عاشها وكُل وجع داقه بسبب إنّه كان شخص صادق وكويس ، وللأسف صِراع النفس دا مُهلِك جدًا ومَفيش إنسان على وجه الأرض عاشه وخرج منّه سليم ، وبنسبة كبيرة أي شخص بيعيش الحالة دي بيطلع منها وهو شخص تاني خالص ، شخص غريب عنّه ما يعرفهوش
كلنا راحلون
القطار يمضي
لن يفتقدك بعد رحيلك
إلا من كنت تُسعده بكلامك بقربك.
إلا من كنت تجبر بخاطره.
إلا من واسيته بفعل ومسحت عنه حزنه.
إلا من نصحته سراً وأثنيت عليه جهرا
إلا من فتحت له باباً للخير
كلنا عابر سبيل.
في رحلة قصيرة
و ان سألوك عن الحب... قل:
هو... سلطان بلا جيوش
يغزو القلب فترتجف النفوس
من هول سطوته.. ننسى كل الدروس
و نغدو تلاميذا للحب نرتاد الصفوف
ثم
لايعلمُ سِرُّها سِوَى.....من سرَّها.
ومنْ سَرَّها.....أَسَرَهَا.
ومن أَسَرَها...أُسِرَ بهَا
هناكَ اظ”يام كاظ”نّها سنين .. وسنين كاظ”نّها اظ”يام ..
هناك لحظات تُنسىظ° وَ اُظ”خرىظ° ترافقنا حتى بالأحلام..
وأخرى تتمنى أن تنساها بكل الامها
هناك لحظة تستحق تعبَ سنين ..
وَ شعور يستحق جهاد اظ”لف شعورٍ اظ“خر ..
هناك ثوانٍ تحفر في القلب بـِ اظ”دقِّ تفاصيلها ..
وَ ساعات تتمنّىظ° لو اظ”نّها تعود تارةً اظ”خرى !
اظ•نّه الزمن لايقاس بمرور الدقايظ”ق وَ الساعات
؛ بل بتفاصيله.
اقسي انواع التجمد
.هو تجمد مشاعرنا فى الاعماق
.فلا نحب...ولانكره!!...
لسنا من السعداء ولا من التعساء.
وقوف فى المنتصف...
فلا ضحكتنا لها رونقها.
ولا بكاؤنا له غصه ....
فقط اختناق...
حينما تتجمد تلك المشاعر..حينها فقط نصبح..ّ
بقايا مزقتها مراره الفشل ومراره الخذلان...
وشتتها وبعثرتها خيبات الامال.