آنثى ابلغ من اللغة واعمق من الاختصار🕊️

الذين لا يعرفونك جيدًا سيظنون في لحظات تعبك
أن هذه نسختك الحقيقية
وحدهم الذي يلمسون عُمقك سيبقون بجانبك في انتظار اليوم
الذي تعود فيه إلى حقيقتك

تأسرني لهفة الإنسان بشكل عام
و لكن بشكل خاص تأسرني عند الحب
أحب مبالغة المُحب حين يشعرك
بأن بوسعه أن يقطف لك النجمة
و يذوب لك قمر و يفرش لك الدنيا حرير..
و ختامًا
(ماهو على الغالي كثيير (

عليه يجرّني سلك الغلا ، ما جرّني له عرق
شمَخ فـ القلب لو مابه نسب من بيني و بينه

وأحنّ ما لدي شخص"

أعود إليه بكامل طمأنينتي في كل مرة

يقول ليتك كل ليله عندي قريّب
ياللي من بد المخاليق حبيتك

هناك من لا يليق أن يكون بينك وبينه أي شيء، حتى خصومة

ارزقني الإتزان والوسطية في الشعور
لا أعطي كثيراً ولا أشح
وارزقني البصيرة التي تجعلني أراهم بقلبي كما يروني
لا أدنى من هذا ولا أكثر يا ربّ

واعرف جيدًا أن هذا الحزن لا يليق بي أبدًا، لكنها الأيام.

ما يجعلني في تصالح مع ذاتي والآخرين
أنني لا أحمل الكراهية أبدًا
أما محبة خالصة كثيفة أو العدم

ما يجعلني في تصالح مع ذاتي والآخرين
أنني لا أحمل الكراهية أبدًا
أما محبة خالصة كثيفة أو العدم