30-03-2024
|
#241
|


30-03-2024
|
#242
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
دائماً نستثني الأحـن
نستثني من يعطينا من وقته بين من يعطينا من فراغه
نستثني صادق التعبير بين باردى الاحساس
نستثني من يشجعنا . بين من يقول لنا دائما لن نستطيع
الحياة بالاستثناءات هي حياة جميلة ...
|
|
|
30-03-2024
|
#243
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
سبحان الذى يغلق لك بابا
ويفتح لك أبوابًا أخرى أكثر سِعة
ويأخذ منك من جهة ويعطيك من جهات أخرى
أكثر وفرةً وغِنى وبعد عنك أشياءكنت تظنها في صالحك ويقرّب منك ما يليق بك ويرتقي بك أكثر من الأولى تصلك رحمة الله من حيث لا تعلم
في الأوقات التي تحسب فيها بأن النجاة مستحيلة سبحان الذي يدبّر أمرك بحكمته ولطفه
ويكفيك قوله :"فإنّك بأعيننا
|
|
|
30-03-2024
|
#244
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
كنت أستحق محبة كاملة لا يعكر صفوها شيء من الاحتمالات والتساؤلات والشكوك المؤلمة أو أن أشعر من خلالها بأنني قلق،،، عز على قلبي جدًا أنني كنت أستحق الأفضل دائمًا في كل شيء و ما وجدت إلا القليل الذي لا أستحقه وفي نهاية المطاف يستوعب المرء بأنه كان يهطل لمن لايستحق و يهدر حياته و مشاعره لشخص ليس بارعًا إلا في وضع الندم بقلبه لسنوات طويلة وفي نهاية المطاف يستوعب المرء أن مابذل روحة من أجله ما كان الا سرابا
|
|
|
30-03-2024
|
#245
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
رغم كل هذه الخدوش الداخلية فيك، مازلت تحتوى وتضحك وتُضحِك، تُواسي وتسأل وتهتم، تصنع الكثير والكثير لأجلهم مراعياً لمشاعر الجميع حولك، حذِراً طيلة الوقت بأن لا ينتبه أحدهم لحقيقة ما يجري بداخلك، هل مازلت تظن بأنَّك مجرد إنسان عادي
|
|
|
30-03-2024
|
#246
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
لا شيء على الإطلاق يُشبه شعور الخِّفة؛
أن تبقى من الذين يُستأنس بهم في الحضور، ويُشتاق إليهم في الغياب، ويُحنُّ إليهم في السفر، وتُنتظر بفارغ الصبر بعد السلام، فلا يُمَّل ذكرك، ولا يُهجر اسمك، ولا تحلو جلسة إلا إذا كنت فيها ولو كنت صامتا، خِفة روحك تخطف مَن يعرفك ومَن لا يعرفك
|
|
|
| | | | | |