يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!

نحن لا نختار لحظة الحب ولا نختار من نحب
الحب قدر ياتي بلحظة بلا تبرير ولا منطق ولا موعد

‏‎"مهما كنت صادقاً في حديثك
ستجد من يكذبك
ومهما كانت تصرفاتك صحيحة
ستجد من يتهمها بالخطأ
هكذا هي طبيعة البشر
لا شيء يسير وفق رضاهم
ولن تجد آراءهم متناغمة
على وتيرة واحدة
لذا لا تكترث لهم أبداً
ولا تصغِ لتناقضاتهم"

من أين ابدا ومن أين انتهي
فجميع معالمك اتنفسها عشقا

‏ليست الموده بقرب الأجساد
‏بل بقرب القلوب و تشابه الأرواح
‏و ما أجمل أن تكون مصدر إرتياح
‏لأناس عرفوك فقط من كلماتك

رغم انهم كاذبين وذات وجهين لكني استمتع ،،

بمشاهدة تمثيلهم جيداً وليس غافلآ. كما يضنون ،،

منافقون ،لدرجة الامتياز

فضحتهم المواقف الصعبة أولئك من أوهمونا انهم سند لنا

‏” إن ما يبحث عنه العاقلون في العلاقات ليس خلوها من المشكلات ولا ورديّتها الأبدية ،وإنما الأمان الذي حين يحل إختلاف أو خلاف لم تخشَ فيه إنتهاء الود ولا إنقطاع الوصل ولا فجر الخصومة ؛وحبيبك ليس من أحببته ،وإنما من أمِنته"

تأملوهـــــــــا،،

نصمت أحياناً رغم الوجع
لاننا نعلم أن حديثنا لا يغير شيء..

لا تكن مهتماً كثيراً، فبعض القلوب
لا تشعـر

هناك أشخاص في البداية يذهلونك بإختلافهم بتميزهم ثم تندم بقية عمرك لأنك عرفتهم......