عندما مررت على تلك المدينه الغريبه ،،،
وسمعت صوت القيثارة الحزينه،،،
احسست بان الجرح الذي استغرق مني سنين ليشفى؟؟؟
عاد لينزف من جديد؟؟؟
ولكن هذه المرة ،،، احسست بان قلبي يعتصر من الام
واخذت دموعي تنهمر على الخدين دون انقطاع
وكانت كل دمعه تحكي عن قصه ماساتها مع الحبيب،،،،
فبدأت اجمع دموعي لاخفف بها نار الفراق
وفجاءة توقف صوت القيثارة الحزين
واخدت الريح تلف المكان
لتنهي حلمي الشريد وتغلق حكايتي مع الحبيب