نساني عام ومر في بالي
كما الصوره
برق في داخلي وهز وجداني
نسيت اللي حصل
فيني دونما حيره
أتساءل معقول ذاك
اللي هجر وخاصم
رغبتي وقت جافاني
عاد اسطوره
محال ان اقنع روحي
العذراء قسوه غيابه
ماهي معذوره
تجمل جامل الضحكات وروحي له ماهي كما شعوره
حكي لي وانا شارد
انه ندم يوم فارقني
وروحه من يومها
ماهي كما الان مسروره
نساني يوم فارقني
وعاد يقولي اني
حياته ونوره
يحسبني كما الماضي
بصدق كلامه المعسول
وأنا مر الليالي
مازالت تشتكي جوره
نساني يوم فارقني
لامرغم ولا معذور
وعاد يقولي احبك يانوره
فلا اسقي ظمأ. روحي
ولا برر لي ب اسلوبه
نسي اني مضيت عامي بحزني روح مهجوره