ذاك شوق لو لها من
شموخ نخله يرتجف
وبها نضوج من
عشق عبله ف ارتشف
ولها بعيون ليلي
لذه قد هابها قيس
ليثمل خشيه ان يعود
من دهشه روحها حتما خرف
ماذا صنعت ولوعه الماضي
حتما لن تجف
ماذا سمعت لترق
له ضلوعك دوني
لتسربل في الخشوع
بما قرأت دونما خجل
َوببوح محترف
اشقيت ايامي
اعاند العواصف
ممسك بشراع سفنيتي
حتى الوصول إلى
المرافا ف اعتراف
لا موعد منذو بلوغي نضجها
بعيون القصيده
حتى ذنوب غيابها
عن قلبي الترف
اخفيت ماكان عندي
من تفاصيل كونك
آخر عازفه بقلبي
المركون في
بوحي المختلف
ماذا فعلت لتشعل
الكلمات في أعماق
روحي حريقه
وانفاسي تخف
وأنا المسافر في عيناك
خاطره إليك دون البقيه
اشواقي تقف
ذاك الجنون إذ سمعت
أو رأيت فهو سوى حلم
قديم قد ازف
أبقيت روحي لاتزال
مسكونه بلهفة عشق
الوصول إلى ضفافك
مختلف
ماذا سرقت لذنب
أن انفي من المرافا
وفي روحي لك وطن ورف
أخشى إذ صحوت
من صدمه ماقرات
وجدتني دون
عقلي نرتجف
مالي إذ فتشت أعماقي
وجدت شوقي لك لايجف
بل ماذا وجدت من الذنوب
لترك روحي في ارتياب
الذكريات دون مرفأ كي نقف