درست حقوق وشريعة بكلية الحقوق والشريعة بجامعة الكويت
وكان الدكاترة المدرسون خليط بين الكويتين والمصريين والعراقيين
كان احد الدكاترة العراقيين خفيف دم صاحب نكته دفش
يحفظ كتابه عن ظهر غيب ويقراه لنا بالمحاضرة ونحن نتابع معه
الدكتور هذا كان من المعارضين لنظام صدام رحمه الله وجانا انتداب من المغرب
كان صاحب نكته لكن عيبه انه يدخل المحاضرة سكران ويحاضر بمادته وهو سكران
في احدى محاضراته دخلت طالبة من المحاضرة
متاخرة عن المحاضرة وطرقت الباب
طرقت الباب حتى كلمتني فلماكل متني كلمتني
فقالت يااسماعيل صبرا فقلت يااسماء عيل صبري
نواصل
فاستاذنت بالدخول من الدكتور قالها بابا ليه متاخرة
ردت عليه على استحياء يادكتور والله سيارتي بنشرت
ومااعرف اصلح البنشر
قال لها واي واي ولج انجهم بيتك لورافعه زرك لوجدتي
الف من يوقف لك
ويصلح البنشر لك هههههههههههههه
فغدا وجهها احمر المسكينة من الحياء
مشكلة فضحها ونحن ضحكنا ضحك هستيري
فاسقط بيد البنت من ضحكنا الهستيري عليها
كله منك يادكتور حمودي ومرة قرر دكتور حقوق
الانسان حسين اختبارا بالمادة بكويز التي يدرسها
واستعان بالدكتور حمودي كمراقب معه وبدا
الاختبار وقام احد الطلبة يغش من جاره
فراه مدرس المادة فنادى على حمودي
وقال له يادكتور باوع الطالب يغش من زميله
رد عليه حمودي بصوت عالي عوفه ولك عوف
ه هو المصلوخ شيحصل من الموزر ههههههه
يعني الاثنين مثل بعض واحد فاضي وواحد
يادوب موزر معلومات
بالغزو سمعنا ان احدهم استلم رئاسة
الجامعه لشهور ثم طار
نسوا فضل الكويت عليهم
توفيا الى رحمة الله من علمني حرفا كنت له عبدا
حمودي معارض لم يؤيد الغزو ورجع للمغرب ومات هناك رحمه الله