مازلت عاشق بعيناك رغم الغياب
مازلت مفتون بجمالك لهذا أعود من الغياب بلهفه احتضانك
فماذا لو فتحت ذراعيك كي ابقى فتطمن روحي لكل هذا الشوق الكامن في ضلوعي لك
وماذا لو أغلقت نافذه الحزن وتركتنا التناهيد نرتشف بعضنا حتى يقال عاشقه ومفتون بين اشواقها
وماذا لو ارسيت بعضي في فتنه جمالك كي اثمل
ولا اصحو سوى في عيناك
وماذا لو تنفس قلبي المركون في النسيان عطرك فيخبرني انه قد يعود