..
كيف لا وطيفكِ دائما
ساكن فى عيونى
تحميه الرموش
وفى كل لحظة تحتضنه
جفونى
وحبكِ ينبض به فؤادى
فيجرى دما فى
شرايينى
انتِ
انتِِ ربيع كونى
تتفتح بكِ الازهار
على غصونى
وتذدهر بكِ
بساتينى
انتِ
من ترسم الابتسامة
على شفتى
واسم يردده
دائما لسانى
فكونى بالقرب دائما
فقربكِ يروى حنينى
ويُمحى انينى
..
حصرى
يحيى