عشقك سيدي
ارهقني
وعلى جذع
الجنون
صلبني
لم أكن
أعلم بأن
سحر جمالك
في مقابر
الوفاء تركني
لكن لغز
تعلقي بك
في مشتانق
العاشقين
اعدمني
وانت تنعم
بدنياك
وتتفنن في
ظلمك لي
الذي اجهدني
وأبكي دما
لا دمعا جعلني
فمتى تنتهي
مسرحية وفائك
المزيفة وتخلي
سبيل قلبي
وبدنياي
اهتني