|
رد: مدونة جماعية
،
كمقهى صغير على شارع الغرباء -
هو الحبُّ ... يفتح أبوابه للجميع.
كمقهى يزيد وينقُصُ وَفْق المُناخ:
إذا هَطَلَ المطرُ ازداد رُوّادُهُ،
وإذا اعتدل الجو قلُّوا وملُّوا
أنا ها هنا - يا غريبة - في الركن أجلس
ما لون عينيك؟ ما اسمك؟
زهر مرحبا
|