رد: ويبقى الأثر
"أكره الكتابة عن "الوداع" وغيره من هذه المواضيع الرخيصة، لكن وأنتِ تغادرين كنتُ أقفُ على البوابة الرابعة في مطار مارسيليا كعائلة تلوّح لرجال الإنقاذ من نافذة في الطابق العشرين. عائلة تحيطها النَّار لا يسمعها أحد، عائلة تذوب خلف أيديها."
|