اللقاء
هو قصة عاطفية تصف انفصال الأحباء
وحنين الشخصية الرئيسية للقاء حبيبها في مكان آخر بعد وفاته
تعبر الشخصية عن حبها العميق واشتياقها له
وتعبر عن رغبتها في اللقاء مرة أخرى وكتابة قصتهما في كتاب
لكنها تدرك أن الزمن قد تغير وأنها قد اقتربت من نهاية حياتها
وتنتهي القصة بتقديم الأمانة التي أعطاها الحبيب للضريح
وتعبر عن قرارها بمحو ذكرياتها
ما عدا ذكراه وتوجه رسالة الوداع
الـ عبدالعزيز الفذ
هما كتبت تبقى شهادتي بكَ وبقلمك وحرفك مجروحة إلى ما لا نهاية
تقديري أيها الباسق السامق
حرف من نور ونسج من خيال الابداع
كان جميل حرفك وجمال حسك
نمتن لمشاركتنا هطلك الأخاذ
وبشوق لجديدك المفعم بالجمال
سلمت الاكف
هيضني الضلع في كبد الثرى راكن
وان حدك الضيم قل للضلع ياسيدي
واركيت ظهري على ظل الجبل لكن
ماجت مواعيد ظله مع مواعيدي
وألقِ السَكينة عليّ أنا وقلبي يا الله."
الصمت في حرم الجمال جمال اشكرك علي هذه الخاطرة الرائعة كروعتك وعلي كل هذه المشاعر المميزة كتميزك
كلمات ومشاعر راقت لي لرقيها ورقيكم
لا حرمنا الله من تواصلكم ورقي العطاء احترامي وتقديري لكم