شكرا جزيلا يرافقه احتراما راقيا
لكلماتك الروعة وما أجملها
سعيد بهكذا استيطان روحي وقلم جذاب
ومعاني تترك أثرها في الوجدان
دام حضورك كبدر السماء
إن شاء الله أكون بستوى الثقة
لن أتخلى عنك ...
ففيك أحقق كل أطياف النساء
وأرقاها .. وخوفي عليك ..
أن الرحم تولد مرة
وأنا رحمي ولدت مرتين
لذا استغنائي عنك
هو تفريطي في كبدي
في شرفي
في أنا
لأني لا افرقك من أنا
يا أنا