يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!

في وصالك
كن كالسماء لا يصلك إلا من يحلق إليك
وفي عطائك
كن كالأرض لا يحظى بثمارك إلا من يسقيك
وفي حبك
كن كالجليد لا يذيبك إلا من بدفء و بصدق المشاعر يحتويك
في حياتك
كن كالسعادة لا يعرف قيمتها إلا من خسرك
ولم يفعل أي شيء ليرضيك
وآخرا.. كنت أنت ولاتبال ..

‏"لا تثق كثيرًا بمكانتك في قلوب الناس، تستيقظ الناس كل يوم بمشاعر مختلفة، تتغير نظرتهم بإستمرار، تتقلب عواطفهم في لحظة، قد يتخلون عنك لأتفه سبب، وعندما تغيب لفتره يستبدلوك بأخرين، عليك ان تدرك أن الناس مراحل، قد تطول مرحلة عن الآخرى لكنك في نهاية المطاف تتغير القلوب حسب المعطيات

"اظ”نا شخص تلقايظ”ي جدًا، اظ”تعامل مع الناس بحُسن نيَّة وعفويَّة،
شخص واضح وصريح جدًا في مشاعره، اظ•ذا قُلت كلمة جميلة فاظ”نا اظ”عنيها حقًا، لا اظ”ستطيع اظ”ن اُظ”زيِّف شعوري اظ”و كلامي، ولا اظ”عرف الزيف والخداع، شخص بسيط جدًا، سهل تُرضيه وترفع روحه في السماء، اظ”تغاضى كثيرًا لبقاء الود لكني عندما اظ”رحل لا اظ”عود اظ”بدًا، اظ”حب الضحك والمزاح واظ”كره الحزن وكل ما يتسبب فيه، مُتقلِّب المزاج لكنِّي سريع الصفاء وقلبي يصفو بابتسامة، مُجرَّد ابتسامة في وجهي يمكنها اظ”ن تزيل جبل من الهموم وتُعيد روحي صافية في لحظة."

‏وكأنَّ وجودكَ وسيلةً لحبِّ الحياة
فسلاماً عليكَ حين تمرُّ ببالي فيرتجفُ لكَ القلبُ إجلالاً

الوفيُّ لا ينسى أبدًا موقفًا جميلًا أُسدِيَ له، يدًا امتَدَّت إليه عَونًا وتأييدًا، وَجهًا سَمحًا حين تغرَّبَت الوجُوه عليه، عطاءً قُدِّمَ إليه حين كان في حاجةٍ إليه، مُساندةً ومُعاضدةً حين انعدَم الرِّفاق من حوله، وإني رأيتُ الوفاء سُلعة نادِرة في هذا الزَّمن بل الاندر على الاطلاق

يُمكن للإنسان أن يقرأ نصًا عابرًا يشبههُ تمامًا، وكأنَّهُ عاش معهُ التجربة وشاطرهُ ذات الشعور للحد الذي يُشعره بأنَّه كُتب عنه ولأجله تحديدًا

رأيتك في منامي ولم أقصُصْ على أحدٍ رُؤياك عسىظ° أن تُحقق حُلمي وتُقِرَّ عيني بلقيَاك .
أَيَا يُوسفَ قلبي ألم يحن موعدُ اللقاء..لتعيد إليَّ روحي ، وترد لقلبي السلام ... إذا حلَّ طَيفُكَ حولي في المكان .

ويبقى في القلب دومًا مكانٌ خاص
لا تُضيء عتمته ولا تُزهِر وروده
إلا بأشخاصٍ الحديث معهم
يُشبه رذاذ المطر الذى لا تُحب انقطاعه
#شكراً__لكم

إحنا محتاجين في حياتنا ناس لطيفة في تعاملاتها ،
حنونة الطبع ، ناس تصبر علينا و تسند قلوبنا المرهقة
ناس لا نهون عليهم تحت أي ظرف ،ناس أصيلة تستحملنا
و تستوعبنا ناس حقيقية في زمن كتر فيه الزيف
و التلاعب بقلوب البشر ، ناس نعطيهم عيونا
و إحنا مطمنين إن عمرهم ما هيصيبونا بالعمى أو يتركونا فى ظلمات الحياه

نتغاضى كثيرا ونتجاهل كثيرا.. ولا نعباظ” باظ“راءِ الكثيرين...نتفادى النقاشات...لسنا عاجزين اظ”و ضُعفاء...اظ•نما هو شعور نكتسبه عاماً بعد عام.. اظ”و ربما اظ”لماً بعد اظ”لم...لست ادري...لكن كل ما اعرفه ان ذلك الشعور يزداد و يكبر مع الايام...حتى ياظ”تي ذلك الوقت الذي نشعر فيه بِاَظ”نَّا ننصت اكثر مما نتكلم..âپ£.نفضل العزلة اكثر من الاختلاط لا طاقة لنا لبذل المزيد من اظ”جل اظ”شياء اظ•عتادت اظ”ن تُرهقنا...اظ”و من اظ”جل اظ”شخاص لا يستطيعون فهم ما بداخلنا... باظ•ختصار لم تعد بِنَا طاقة نستهلكها من اظ”جل اللاشيء...
اصبحنا نتعلم كيف نجد سلامَنا الداخليّ بعيداً عن الساحات المكتظة بالضجيج...والاحاديث الماظ”لوفة...اصبحنا ندرك اظ”ن الصمت صوته اظ”على من الاصوات المرتفعة...و قد يكون اظ”بلغ من كل الكلمات..âپ£فنصمت.. ونُصبح اظ”كثر هدوءا وسلام.