ومضة شعرية شاعرية راقية ورائعة
حيث تبرز هذه الومضة قوة الحب الذي لا يختفي بالرحيل.
فالحبيب يبقى في الذاكرة، ويعين على شفاء الجروح ويملأ الحياة بالبهجة والسكينة
فالحبيب يبقى في الذاكرة، يُعين على شفاء الجروح ويملأ الحياة بالبهجة والسكينة، حتى في غيابه. إنه هذا الحب قد تجاوز الحضور المادي، ليصبح جزءًا من الكيان الداخلي لا ينفصل عنه وإن كان غائباً
أجدتِ وأحسنتِ يا كل الحنان فيكِ تقديري والتقييم والنجوم
حرف من نور ونسج من خيال الابداع
كان جميل حرفك وجمال حسك
نمتن لمشاركتنا هطلك الأخاذ
وبشوق لجديدك المفعم بالجمال
سلمت الاكف
هيضني الضلع في كبد الثرى راكن
وان حدك الضيم قل للضلع ياسيدي
واركيت ظهري على ظل الجبل لكن
ماجت مواعيد ظله مع مواعيدي
وألقِ السَكينة عليّ أنا وقلبي يا الله."