28-03-2024
|
#211
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
ليس وحده الحب من جعلني أتعلق بك، بل لأنى اكتشفت نفسي من خلالك، حين أفقدك سأفقد نفسي معك! ولأنني لا أرغب بغيرك إلى جانبي، اعتزلت الجميع..
ولأنني أريدك، أرفض أن يقترب مني أحدهم.. ولأنني ممتلئ بك،
وجدتني معك..
فأجدني أغرق أكثر في تفكيري بك!
ملأت عقلى.. تسربت إلى قلبي..
فأراك في نومي..
أنت حلمي الواقعي، ونسياني الذي لا أنساه!
أشعر كأنك في كلّ شيءٍ؛
كل أغنية أسمعها، كأنها لك، وكل قصيدة أقرأها كتبت لك. أنت تحاصرني
إلا أنني محاط بك من كل جانب
|
|
|
28-03-2024
|
#212
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
ريتنا نستطيع ان نسال الطرقات ....
عن نهايتها قبل ان نسلكها حتغŒ لا نتالم ...
|
|
|
28-03-2024
|
#213
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
أسألي قهـــــوتى كــم من ألمرات أعددتها يا هاجري .... أسألي صدري كم من ألانفاس ....اخذتها وأنا أشعل سجـــائري .... أن كــان شوقآ بين ألحين وألحين يقتلك فبينهما حبآ كان سيفآ قاتلى .... دعــ العتاب يعود من حيث أتى .... وهل تشكين فى نفسك حين سكنت داخلى .... لاحاجة لى للنســاء بعدك .... أنثى رأيت الحنان فيها ومن غيرك يجبر خاطرى .... أنا لا اناشد فيكى حبآ كان بيننا .... بل قلبآ يوم مولدك كان مولدى .... لا أهاب الموت أن فنى جســــدى .... بل أخاف على قلبك ألذى سكــــن قالبى ....
|
|
|
30-03-2024
|
#214
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
ما تراه عيناك في نفسك لا تراه أعينُ الناس فيك ،،!
وما تراه عيناك في أنفس الناس لا تراه أعينهم في أنفسهم ،،!
؛ فلا تظنّ كلّ الظنّ في نفسك خيراً ..!
ولا تظن كلّ الظنِّ في أنفس الناس شراً ..!
وقل ..
اللهمّ اجعلني خيراً مما يظنون ،،
وأعني على نفسي
واغفر لي ما لا يعلمون.
|
|
|
30-03-2024
|
#215
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
نحن بقايا جيل اعتاد السير في الظلام ،
نُزعت منه أحلام الطفولة ، حُرِمَ الكثير ،
يخاف من الغد ، شاخ في شبابه و مرت عليه سنين عجاف ، تعود الاشتياق بصمت ...
نحن اصحاب الذوق القديم والاغاني الطويلة
ومحبين ليالي الشتاء وعاشقى الهدوء
نحن البسطاء حين يحضر التكلف
|
|
|
30-03-2024
|
#216
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
نحنُ نتعافى يومًا تلو الآخر
نتقبّل الحقائق التي أوجعتنا سابقًا
نتوقّف عن الهروب منها ونفتخر أنّنا مررنا بها ولم تُغيرنا
ما زال القلب يتسع للحبِ
وما زالت النّفسُ تبذلُ الخير دون انتظار المُقابل
ما زالت الكلمة إن نُطقت -عهدًا- علينا نوفيه
ما زال النقاء غايتنا والسّلام أجمل أُمنياتنا
|
|
|
| | | | | |