30-03-2024
|
#221
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
نحنُ بخير ، رغمَ الواقع الذى نعيش ، رغم خسائرنا المستمره ، رغم تعبنا ليلا ً نهارا ً ، رغم آلامنا وأحزاننا وآهاتنا ، بخير بشكل غريب متناقض وغامض
بخير للحد الذى لا نفهمُه نحن بخير وجدا
|
|
|
30-03-2024
|
#222
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
بعد فترة ستدرك الفرق بين الإنجذاب و عشق الروح ..
و ان الرفقة لا تعني شيء بدون الأمان ..
و ان العشرة الطويلة لا تصنع دائماً الحب و الصداقات ..
وتبدأ في إدراك ان الكلمات ليست عقوداً ..
و أن وعود اليوم ليست ضمانات للغد ..
ستدرك ان الخسارات ليست هزائم ..
و تبدأ تتقبلها بكل قوة ..
و تدرك ضرورة رسم طريق لأهدافك اليوم ..
فأرض الغد ليست مأمناً لخططك ..
ستدرك ان امواج البحر ستغرقك ان وثقت بهدوئها ..
و ان الذكريات رواية جميلة نستمتع بقرائتها فقط
|
|
|
30-03-2024
|
#223
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
سامح نفسك على أخطائك السابقة
لا تنسَ أنك إنسان يعيش، يجرب ويخطئ
فالخطأ يعني التعلم، التّحسن، الصعود لمكان أفضل
وخلق نسخة أقوى منك.
لا تسيء لنفسك على أمور كنت تجهلها
بل عانق نسختك القديمة بحرارة، أَحبها وأَحب أخطائها التي جعلتك الشخص الذي أنت عليه الآن.
|
|
|
30-03-2024
|
#224
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
نحن لا ﻧﻮï؛¯ع مشاﻋï؛® ï؛چï»ںï؛¤ï؛گ كما نرﻳï؛ھ
ï؛‘ï» ï»³ï»¨ï؛کï؛°عها ﻣﻨï؛ژ
ﻣﻦ ﻳï؛´ï؛کï؛¤ï»کï»®نها ï؛*غم عنا
فهناك من يرافقنا وهناك من يفارقنا.
نفس الحروف للعبارتين لكن وقعهما على
الروح مختلف
بقدر ما تزرع الأولى ربيع دافئ يؤنس وحدتنا.
بقدر ما تجعل منه الثانية خريف بارد ترتجف
معه أغصاننا.
فسلاما على من يستحق ان يرافقنا.
|
|
|
30-03-2024
|
#225
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
بداخلنا قصة تُبكينا ، غصّة تحرقنا ، تنهيدة تخنقنا ، بداخلنا عواصف وحروب لا تهدأ ، أحاديث غير مكتملة ، أسئلة لا إجابات لها ، دموع محتبسه.. !
بداخلنا شعور غير مفهوم نريد ولا نريد ، تناقضات عدّة ، ذكريات لا خلاص منها أبداً.. !
بداخلنا وداعات كثيرة ، أطياف راحلين ، همسات تُبكينا ، نحن مُمتلئون بالداخل بأشياء لا يشملها قانون الفضفَضة.. !
|
|
|
30-03-2024
|
#226
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
لا تفتح غرف قلبك كلّها للعابرين..
فبعضهم كالطيور المهاجرة، تستريح تحت سمائك وتستوطن شُطآنك..
إلاّ أنّها لا تتسمى بكَ وطنًا، فالرحيل يُناديها دائمًا لأحضانه..
اجعل قلبك كالسماء الواسعة، دون أبواب ولا أسوار ولا حدود..
دعهم يمرون بك ، يتوسدون ثراك ..
ولا تحزن إن جئت مع صباح بَاسمٍ لتُهديهم وردة، فلمست أماكنهم باردة دونهم..
ضع الوردة وارحل مبتسمًا، فالطيور المهاجرة لا تمتلك هوية وطن
|
|
|
| | | | | |