ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

مركَز تحمِيل تِتنفسكَ دِنياي َ  
     
 
فَعاليِات تِتنَفسكَ دِنيَاي َ


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
1  
قديم 12-07-2023
مُهاجر غير متواجد حالياً
 عضويتي : 253
 جيت فيذا : 17-1-2023
 آخر ظهور : 17-10-2024 (06:29 AM)
آبدآعاتي : 12,820
 مواضيعي »
الاعجابات المتلقاة : 144
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :  Saudi Arabia
جنسي   :  Male
آلديآنة  : مسلم
آلقسم آلمفضل  : الاسلامي ♡
آلعمر  : 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  : مرتبط ♡
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  : Windows 7
  التقييم : مُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond repute
: مشروبك 7up
: قناتك abudhabi
: اشجع ithad
مَزآجِي   :  1
افتراضي مدام الأذواق وثمالة العشاق











قال :
تفكرت هذا المساء بما يتداوله معاشر الفضليات الفضلاء ممن ينتسبون للتأمل ، وإن صدق بيني وبينهم قول من قال : أنت تئق وأنا مئق فكيف نتفق.
ولأن من طبيعة المنتديات العملية التشاركية فسأبدأ على شكل محطات راجيا ممن له توجه كهذا المشاركة ، فالفكر بالفكر يتقد وينقد . بدايتي من فكر الإمام الجيلي وابن عربي رحمهما الله،ومنهما أرشف قائلا:
الإنسان الكامل هو القطب الذي تدور عليه أفلاك الوجود من أوله إلى آخره، وهو واحد منذ كان الوجود إلى أبد الآبدين، ثم له تنوعٌ في ملابس، ويظهر في كنائس، فيسمى به باعتبار لباسٍ، ولا يسمَّى به
باعتبار لباسٍ آخر، فاسمُه الأصلي الذي هو له محمد، وكنيته أبو القاسم، ووصفه عبد الله، ولقبه شمس الدين....واعلم أن الإنسان
الكامل مقابل لجميع الحقائق الوجودية بنفسه، فيقابل الحقائق العلوية بلطافته، ويقابل الحقائق السفلية بكثافته.. ثم اعلم أن الإنسان الكامل هو الذي يستحق الأسماء الذاتية والصفات الإلهية استحقاق الأصالة والملك بحكم المقْتَضَى الذاتي، فإنه المعبر عن حقيقته بتلك العبارات، والمشار إلى لطيفته بتلك الإشارات، ليس لها مستند في الوجود إلا الإنسان الكامل، فمثاله للحق مثال المرآة التي لا يرى الشخص صورته إلا فيها، وإلا فلا يمكنه أن يرى صورة نفسه إلا بمرآة الاسم (الله) فهو مرآته، والإنسان الكامل أيضاً مرآته .




قلت :
كيف :
لنا طرق باب هذا الحديث الذي يحتاج لمتذوق
يدرك بتذوقه شهد تعبيره ، ويحتاج لذاك السلوك لمعرفة
حقيقته وماهيته ، وكنهه ، في خضم هذا الموج المتلاطم
من الشك ، وإلقاء الشبه حوله جزافا ، والتي لا تأتي إلا من جاهل لا يعلم
عن أمره شيء بعدما جعل هواه وعقله حكما على ما حواه !


من :
غير أن يرجع إلى أصول منبته ليعرف بذاك أصله وفرعه.


ونحن :
اليوم " استاذي الكريم" نعيش في عالم مادي والذي لا يؤمن
أصحابه بغير المحسوس والملموس ، بعد أن تملص أتباع
الدين عن ابسط أبجدياته وأصوله ، وبعدما أبتعدوا عن
صرخات الروح التي تئن ظمأ وهي تتوسل من يرويها بعدما
جف عودها ، وذبل زهرها.



فقد بتنا اليوم :
نراوح مكاننا بعدما استهلكنا قوانا، وأجهدنا
فكرنا ونحن ندور حول ذاك " الترف الفكري"
الذي كان ولا يزال عائقا بسببه تأخر تقدم الأمة بعدما
دخلت في معمعة الجدل العقيم الذي هز أركانها.



ما نحتاجه :
هو ذاك الغوص في تلكم النفس حتى يكون بها ومنها
مصافحة الروح واحتضانها، بعدما أشبعت هجرا ونكرانا
وتجاهلا.



فمن ذلك :
يكون التعرف على كنه الواحد منا ، ويكون
بذلك البذل والانطلاقة من أجل رفع شأنها ،
والسعي بذلك لكمالها .


هي :
تلك المراحل التي تزف عمر ذلك الانسان إلى مقاصل النهاية التي باليقين بتلك النهاية
تُحّتم عليه صياغة كيف تكون تلكم النهاية إذا ما كان هناك مصير واحد من اثنين
ليكون المصير الخالد ،



ذاك :
الشتات يعيشه من يسير في الحياة وهو لا يدري أين تأخذه القدم ،
مرتجلة تلك التصرفات التي تصدر ممن لا يُحسن العمل ،



فقلوبهم :
وأجسادهم تلازمت ليكون التيه والضياع هو طريق
اقدامهم واحجامهم ،

بمعادلة المفاجأة تسير حياتهم ،
وبذاك أسلموا وسلّموا !



أما :
عن ذاك الذي يُخالط الناس ويسعى للمعاش ،
ويزور هذا وذاك ،



فهو :
يعيش عيش الجسد الحاضر في المكان أما عن
القلب والعقل فهما في الملكوت طائر ومع الأملاك سابح ،
بعد أن تعلق قلبه وكله برب الأكوان ،

نفوسهم في الله لله جاهدت

فلم ينثنوا عن وجهه كيف كابدت

على نقطة الإخلاص لله عاهدت

لملة إبراهيم شادوا فشاهدوا الت

لفت للشرك الخفي متمما

تولاهم القيوم في أي وجهة

وزكاهم بالمد والتبعية

ولفاهم التوحيد في كل ذرة

فقاموا بتجريد وداموا بوحدة

عن الإنس روم الأنس فيها تنعما

محبون لاقى الكل في الحب حينه

نفوسهم ذابت به واصطلينه

فلم يبق منها الحب بل صرن عينه

بخلوة لي عبد وستري بينه



فما :
وصل أولئك إلى ذاك النقاء " إلا "
بعدما تجردوا من علائق الدنيا ،
وقاموا لرب الأرباب ،

بعدما صدقوا الله وأخلصوا له ،
وقد تهيئت بذاك قلوبهم وأرواحهم لذاك :

النور
و
الفيض
والمدد الرباني الذي يُنسيهم نصب وحوادث الدهر ،
ليغيبوا عن عالم الأشهاد ليُعرّجوا وينيخوا مطايا الحاجات ،
عند حضرة القدس يطرقون باب التواب .


ففي :
حالهم وأحوالهم الحصيف الحريص يتأمل ويسأل هل
هي محجوره لهم ؟



أم :
أنه باب مفتوح لمن شمر وسعى لينال بذلك
المطلوب ؟



وكم هناك من تساؤلات التساؤلات تلك استاذي الكريم :
جوابها لا يستوعبه عقل وقلب من رزح وركن لملذات الغرور ،
وهو بذلك وفي ذلك يحبو على أرض التخاذل والدنيا تحضنه وهو
لها عاشق متشبث بتلابيبها يخشى مفارقتها ومن ذاك قلبه واجل !




ذاك السلام الداخلي :
نالوه بعدما جمعوا شتات الروح عن الجسد ليجعلوا ذاك الانسجام
بعدما عانقت وصافحت تلكم الروح ذاك الجسد ،



بعدما علموا :
حقيقة خلقهم وبهذا ساروا على " هدى من ربهم "
وفي ذلك الطريق ثبت أقدامهم .



حين :
نعبر ونمر على شذى ذكرهم لنتفكر في أمرهم لنغبطهم ونتمنى حالهم ،
فذاك بُشرى خير لكوننا نُزاحم غفلتنا بتلك الأمنيات ، فمصير الأماني أن
تتحقق إذا ما كان السعي والاقدام هو المحرك لبلوغ ذاك ،



والعجيب في الأمر :
أن معالم الطريق نقرأها ليل نهار ونسمعها من كتاب الله
ومع هذا نتعامى ونتصامم ! لنختار ذاك الشتات
الذي يُدمي القلوب ويُقسّيها !

" وما الصراخ إلا بقدر الألم "



الشعور بالراحة :
هو ذاك المأمول لذوي العقول ولكن فيه الناس يتمايزون ويتباينون
فكل له وجهة هو موليها فمنهم من يجدها في :

صرير أقلام ومنهم في
صوت فنان ،



والآخر :
في الغوص في الملذات الزائلة
التي لا تتجاوز الثواني من الأوقات !



فتلك التي :
سطرتها في الأعلى ما هي إلا خيالات يتخيلها
ويتوهمها من تعود معاقرة المسكنات !


كيف لا ؟!
والله قد جاء منه البيان بأن الراحة في :
" الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ " .



المصدر : منتديات تتنفسك دنياي - من وهج الفكر للمقالات بأقلام الأعضاء




رد مع اقتباس
قديم 12-07-2023   #2


الصورة الرمزية مُهاجر

 عضويتي : 253
 جيت فيذا : 17-1-2023
 آخر ظهور : 17-10-2024 (06:29 AM)
آبدآعاتي : 12,820
الاعجابات المتلقاة : 144
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :  Saudi Arabia
جنسي   :  Male
آلديآنة  : مسلم
آلقسم آلمفضل  : الاسلامي ♡
آلعمر  : 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  : مرتبط ♡
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  : Windows 7
  التقييم : مُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
: مشروبك 7up
: قناتك abudhabi
: اشجع ithad

اصدار الفوتوشوب : 1 My Camera: Adobe Photoshop 7,0

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

 
Awards Showcase
وسام رأس السنة الهجري 1445  


/ نقاط: 0

وسام الترحيب  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 2

مُهاجر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مدام الأذواق وثمالة العشاق




" سبحان الله وجدت في سيرك على صفحات الواصلين
تلك الدعوة لنسير معاً لنرتشف من ذات المعين
لنخرج منه بثمين الجمان بإذن الرحمن الرحيم
" .


ونقول :
من اشتغل وشغل نفسه بما يمنيها ويداعب به
حلمه كان حارساً وحريصاً على نيل المُراد ،
والوصول لرجواه ،


وكم :
تدركنا الحاجة لذاك الفيض والمدد
الذي به يرسم ذاك الساعي معالم الطريق
لدمج الظاهر بالباطن ،وما تحتاجه الروح
وذاك الجسد البارز ،


ذاك :
الكامن في سرادق الغيب ،
والمحجوب عن ناظر العين ،
" يغلب عليه التناسي ، والتغافل ، والاهمال " ،


من ذاك :
يكثر علينا ذاك العويل وتشتت الأذهان ،
وضياع البوصلة التي تهدي ذلك الانسان ،
ليكون " الشتات " هو عنوان وواقع الحال !


قلما :
يلتفت " أحدنا " لمطلب الروح
التي " تئن " من جفاف عروقها ،
وتصحر أرضها وهي " تجأر" ،
وتنادي من يرأف بها ، وفي غالب
أمرها يبقى الصدى يواسي صبرها ،



فصاحبها :
في " فلك التيه " يرتع ،
ولذاك النداء لا يسمع !


الاهتمام /
هو ذاك الذي يُشعر الواحد منا بوجوده ومدى حاجتنا إليه
لكون السائل لنا بذاك السؤال متعاهد ، يتحسس حوائجنا
ويرقب تحركنا ،

" ذاك في حالنا مع من نُقاسمهم أحوالنا " !



وما نتعجب منه :
أننا نتلمس ذاك الاهتمام من الغير ،
ونغض الطرف عن حاجة " الداخل منا "
وهو " الأولى " !


لأن :
به يكون الاستقرار والأمان .وهو الذي
به يكون إلمامنا ب " كنهنا " ، ومعرفتنا
بحاجاتنا ، وما نُسّكن به آلامنا .
لا أن نكون في هذه الحياة :
" ريشة تتقاذفها الريح " !


لتبقى :
تلكم المعاني والمصطلحات :
ك" الحب "
و
" العشق "
و
" الهيام "

و" قس على ذاك بما تشاء ولما تشاء
من قرابين يتقرب بها العبد لمولاه " .

منزوعة منها " الروح " مالم تُترجم
ليكون " الفعل ملازماً للقول " ،


فبذلك يكون :
" لها معنى لا يرادفه النقيض " ! .


ليبقى الأكيد :
أن الحاجة " مُلحة " أن نلتفت لأرواحنا
وما ترجو وتريد ".


فبذلك :
" يكون اللقاء بعد الفراق " ،
و
" والفرح بعد البكاء " ،
و
" الربيع بعد الخريف " .



كنت :
كثيرا ما اختلي بنفسي ، وقد حددت يوم الجمعة
موعدا أسير فيه في مناكب أرض بلدتي ،


أهيم بوجهي في :
الوديان
ثم
أعتلي الجبال
لتكون لي هناك جلسة ووقفة تأمل
أتأمل فيها ما حولي من :
جبال
و
هاد
و
وديان

وتلك الطيور التي تحلق فوقي ،
وذاك الجاري من المياة
التي تشق صدر الجبال
متدفقة كالوديان ،


أسبح حينها بفكري ،
أغوص في ذاتي ونفسي ،

وذاك الهدوء الذي من وقعه لا أسمع غير
أنفاسا تترادف ،
ولسانا يذكر الله ،
وقلبا ينبض بحب الله .


أترنم بذاك لأنسجم مع ترانيم
الكون الذي يلهج بذكر الله
" الذي لا نفقه تسبيحه " .


الذي لا يفتر عن ذكر الله
" من الذرة إلى المجرة " .

عشت ذلك الحال سنوات ،
وقد انعكس ذاك على روحي ،
ليهذب مني :

عاداتي
و
عباداتي
و
سلوكي


" كنت أعيش ذاك السلام الروحي الذاتي
في أعظم صوره وجمال تجلياته
" .

مما زاد من قربي من الله بحيث :
أستشعر المقام وعظمته عندما
أقف عند باب الله ،
فأغيب بذاك عن عالم الشهود ،
وكأن من في الكون نالهم الفناء ،
لأبقى وحدي أناجي الحي القيوم .

غير أن ذاك النعيم خفت ،
وأفل نور سناه !
وخبت جذوته بعدما
شغلتنا الحياة !


نعم ؛
أقولها هروبا من ملاحقة الملام !
وما ذاك في حقيقته إلا هروب للأمام !

وما هي إلا واحدة من تلكم
" الشماعات "


العديدة التي نعلق فيها :
فشلنا
تكاسلنا
غفلتنا
و
تلك الخيبات !


عندما :
كنت أعيش تلك الحياة أعيش مع جملة الناس بسكون وراحة بال،
مهما تباينت فيهم الطباع وامتزجت طباعهم بذميم الخصال ،
ونسمع منهم قبيح الكلام ،ونصادف من يستفزنا
بسوء الفعال !

فعندما يأتينا الجاهل منهم ،
يلفظ ما في قلبه ليلقيه
في سمعي حينها :

" في عمق محيط قلبي تتلاطم الأمواج بتلك التيارات ،
والسطح يملأه السلام والاطمئنان
" !


دعوني أصف لكم ما حقيقة ما يحصل
في قلب ذلك الإنسان ؟!

عندما تصل " أقوال وأفعال "
ذاك المعتدي تحدث في قلبه جلبة ليثور القلب كالبركان ،
ولكن بعد فترة يخمد ثوران ذلك البركان بعدما يطوقه
ذ لك النور نور :
الإخلاص
و
النقاء
و
الإيمان

فقد جابه وقابل تلك الإساءة بذاك العفو والغفران ،
لأن من كانت تلك حياتهم دوما مع الله
لا تمازج وتخالط قلوبهم شهوة الإنتقام ،
أو النزول إلى تلكم الدركات !

" فليس لديهم وقت لتلك
المناكفات والحزازات " .

وفي ذلك الموقف الذي حصل بين ذلك الأخوين ،
تتجلى لي صورة من تلقى " تلك الضربات " ،
فقد تلقاها وأتبعها بذكر الله ،
كنت أسمعه يردد :
" أستغفر الله " .
" لا حول ولا قوة إلا بالله " .
" أعوذ بالله من الشيطان " .

فقد كان يستعين بالله ليخلصه من ذاك الصراع
الذي يموج في قلبه ، حتى غلب ذكر الله
وسوسة ذلك الشيطان .

" إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ
تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ
" .


في المحصلة :
" من عاش في كنف الله وأدمن قربه ،
ومناجاته ، والأنس به في جميع أحواله وأطواره ،
وفي منشطه ومكرهه أتاه المدد الرباني ، واغترف
من فيوضات كرامته ، وفضله ، ورحمته " .

" ليكون بعدها عبدا ربانيا "

" تلك جوائز من أخلص لله ليكون ظاهره كباطنه ،
وليكون بذاك من خاصته الذين هم أهل ولايته " .


من هنا نعرف معنى :
" دع الماء يسكن في داخلك"
لتكون نتيجة ذلك ؟

لنرى :
قمرا
و
نجوما تنعكس في كياننا .




رد مع اقتباس
قديم 21-07-2023   #3


الصورة الرمزية مهابه

 عضويتي : 13
 جيت فيذا : 18-8-2022
 آخر ظهور : منذ 39 دقيقة (04:08 AM)
آبدآعاتي : 6,066,729
الاعجابات المتلقاة : 19707
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :  Saudi Arabia
جنسي   :  Female
آلديآنة  : مسلم
آلقسم آلمفضل  : الأدبي ♡
آلعمر  : 55 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  : مرتبطه ♡
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  : Windows 7
  التقييم : مهابه has a reputation beyond reputeمهابه has a reputation beyond reputeمهابه has a reputation beyond reputeمهابه has a reputation beyond reputeمهابه has a reputation beyond reputeمهابه has a reputation beyond reputeمهابه has a reputation beyond reputeمهابه has a reputation beyond reputeمهابه has a reputation beyond reputeمهابه has a reputation beyond reputeمهابه has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
: مشروبك Code-Red
: قناتك mbc
: اشجع hilal

اصدار الفوتوشوب : 1 My Camera: Adobe Photoshop 7,0

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

мч ммѕ
MMS ~
 
Awards Showcase
المركز الثالث لأجمل تقرير لليوم الوطني  


/ نقاط: 0

وسام دوري النخبه  


/ نقاط: 0

وسام دوري النخبه  


/ نقاط: 0

وسام السوبر 2024  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 78

مهابه متواجد حالياً

افتراضي رد: مدام الأذواق وثمالة العشاق





الذائقه الراقيه هي من تنتقي الطرح المفيد
وتكون فيه الفائده والاضافه المميزه كطرحك
دام لك هذا التميز ودام لنا حضورك الانيق
وجزاك الله خيـر على هالاضافه
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما




 توقيع  : مهابه



قطرة روت روحي فشكرا ارتواء


رد مع اقتباس
قديم 12-07-2023   #4


الصورة الرمزية مُهاجر

 عضويتي : 253
 جيت فيذا : 17-1-2023
 آخر ظهور : 17-10-2024 (06:29 AM)
آبدآعاتي : 12,820
الاعجابات المتلقاة : 144
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :  Saudi Arabia
جنسي   :  Male
آلديآنة  : مسلم
آلقسم آلمفضل  : الاسلامي ♡
آلعمر  : 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  : مرتبط ♡
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  : Windows 7
  التقييم : مُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
: مشروبك 7up
: قناتك abudhabi
: اشجع ithad

اصدار الفوتوشوب : 1 My Camera: Adobe Photoshop 7,0

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

 
Awards Showcase
وسام رأس السنة الهجري 1445  


/ نقاط: 0

وسام الترحيب  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 2

مُهاجر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مدام الأذواق وثمالة العشاق




يبقى الإخلاص محله النية التي يحتوي القلب ، والتي لا يعرف حقيقتها غير عز وجل ،
لهذا لا يمكننا الحكم على شخوص الناس بالإخلاص والفناء في خدمة الرب الوهاب ،


نتفق :
أن الدنيا ملأت قلوب الكثير _ ولا نستثني أنفسنا من جملتهم
_ حتى باتوا لا يعرفون من الدين إلا اسمه ومن الكتاب إلا رسمه !


وفي المقابل :
في وضعنا الراهن لا يمكن بتر حبل تواصلنا بمن حولنا ، لكون الزمان والمكان تغيرت
أحواله ، ولن امعان النظر في حاله الذي يشي بتلك المآسي التي يئن منها القلب ،
وتكتوي الروح منها ألما !


تذكرتُ :
لذاك المشهد حين كنت مع شيخي العالم الرباني ، الذي منه أنهل ما يحيي قلبي وما يقربني من ربي ،
وكما هي عادتي اتحين الفرص كي أنال من فيض التجارب التي هي رصيد شيخي التي استقاها من رحلة العمر
التي قضاها بين جنبات هذهِ الحياة ،

فسألت شيخي قائلاً :
بما تنصحني شيخي ؟


قال :
" إلزم بيتك " !


فما كان مني :
الوقوف على أعداد حروف الإجابة ، ولا الإكتفاء بظاهر الإجازة بأن يكون جلوسي في البيت لي عادة ،
بل تعمقت وغصت في المعنى لكوني أعرف الشيخ جيدا ، فليس من المنطق أن يأمرني بترك الدعوة ، وطلب العلم ؛
وفعل الخير خارج نطاق البيت ليكون البيت لي مسقر و مستودع ! وعندما قلبت نظري فيما يجول من حولي من عبر
حري بمن يمر عليها أن يقف وقفة بصير ، فما عادت القلوب تتسع ، وما عادت الناس تطيل حبل العذر لكل من وقع في الخطأ
وأتى بما به الصدر ينخلع _ الا ما رحم ربي _ حينها بحثت عن السلامة التي بها أجني ثمار القرار الذي مني يصدر ويسثار ،


فقلت :
في " العزلة " الحل بها يصدق ، فبنيت عليه ورسمت ذلكَ الواقع الذي بين أطواره أتقدم وأكبر ،
وما أربكني هو حكم " العزلة " ! أتكون إختيار ؟! أم أنها نوع من الأقدار ؟! بعيدا عن التعمق في المعنى وجدت في " العزلة "
راحة الأبدان والأذهان ، وسلامة القلب من الأضغان ، ومقربة من رب الإنس والجان ،


غير أني :
رسمت بيت العزلة جاعلا له نوافذا ،
كي أرى من خلالها ما يستجد في الكون ،
وأرمق نجوم الليل ، وأرى تعاقب الفصول وما يقع في نهار اليوم والليل ،
ومنها الحفاظ على _ الأكسجين _
كي لا يفرغ في مخدع " العزلة " ، وتتجدد الحياة بنفس جديد ،
ومنها أستقبل طيور الأمل وأودعها بقلب مطمئن ببزوغ فجر قريب ،


بعيداً :
عن أضواء الشهرة ، وبعيداً عن انتقاد رفاق العشرة ،
ومنها أبني وأقيم بنياني لأبعث خلقا آخر وقد أحاطت بي هالة الثقة بالنفس ،
وعرفت حقيقة الذات ، فقد خبرت الحياة وأنا بين هذا وذاك ،
فانسلخ منها غالب عمري بين جلاد يجلد الذات ، وبين جاحد يكفر بالثبات
في معمعة الحياة .


مُهاجر




رد مع اقتباس
قديم 12-07-2023   #5


الصورة الرمزية إرتقآء ♔

 عضويتي : 21
 جيت فيذا : 18-8-2022
 آخر ظهور : منذ 8 ساعات (08:36 PM)
آبدآعاتي : 12,676,733
الاعجابات المتلقاة : 33998
 حاليآ في : الخبر
دولتي الحبيبه :  Saudi Arabia
جنسي   :  Male
آلديآنة  : مسلم
آلقسم آلمفضل  : الاسلامي ♡
آلعمر  : 42 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  : مرتبطه ♡
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  : Windows 7
  التقييم : إرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
: مشروبك 7up
: قناتك mbc4
: اشجع naser

اصدار الفوتوشوب : 1 My Camera: Adobe Photoshop 7,0

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

мч ммѕ
MMS ~
 
Awards Showcase
دوري ابطال اوروبا  


/ نقاط: 0

عام 46 الهجري  


/ نقاط: 0

وسام دوري اوروبا  


/ نقاط: 0

وسام اضحى مبارك  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 67

إرتقآء ♔ متواجد حالياً

افتراضي رد: مدام الأذواق وثمالة العشاق



مقال جميل جدا
وله صلابة قوية
صح لسانك
سلمت أناملك

ختم و تقييم و مكافأة الحصري و تنبيه


 توقيع  : إرتقآء ♔







رد مع اقتباس
قديم 12-07-2023   #6


الصورة الرمزية إرتقآء ♔

 عضويتي : 21
 جيت فيذا : 18-8-2022
 آخر ظهور : منذ 8 ساعات (08:36 PM)
آبدآعاتي : 12,676,733
الاعجابات المتلقاة : 33998
 حاليآ في : الخبر
دولتي الحبيبه :  Saudi Arabia
جنسي   :  Male
آلديآنة  : مسلم
آلقسم آلمفضل  : الاسلامي ♡
آلعمر  : 42 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  : مرتبطه ♡
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  : Windows 7
  التقييم : إرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond reputeإرتقآء ♔ has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
: مشروبك 7up
: قناتك mbc4
: اشجع naser

اصدار الفوتوشوب : 1 My Camera: Adobe Photoshop 7,0

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

мч ммѕ
MMS ~
 
Awards Showcase
دوري ابطال اوروبا  


/ نقاط: 0

عام 46 الهجري  


/ نقاط: 0

وسام دوري اوروبا  


/ نقاط: 0

وسام اضحى مبارك  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 67

إرتقآء ♔ متواجد حالياً

افتراضي رد: مدام الأذواق وثمالة العشاق



تمت الإضافة




رد مع اقتباس
قديم 12-07-2023   #7


الصورة الرمزية ملك الأحساس

 عضويتي : 307
 جيت فيذا : 27-5-2023
 آخر ظهور : منذ 4 أسابيع (06:49 AM)
آبدآعاتي : 171,751
الاعجابات المتلقاة : 1828
 حاليآ في : قلب مملكتي
دولتي الحبيبه :  Saudi Arabia
جنسي   :  Male
آلديآنة  : مسلم
آلقسم آلمفضل  : الاسلامي ♡
آلعمر  :
الحآلة آلآجتمآعية  :
الحآلة آلآن  : على شفاة السماء
نظآم آلتشغيل  : Windows 7
  التقييم : ملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond reputeملك الأحساس has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
: مشروبك 7up
: قناتك abudhabi
: اشجع ithad

اصدار الفوتوشوب : 1 My Camera: Adobe Photoshop 7,0

 مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

мч ммѕ
MMS ~
 
Awards Showcase
اليوم الوطني  


/ نقاط: 0

وسام مجرة الابداع  


/ نقاط: 0

دوري روشن  


/ نقاط: 0

وسام  احتفال السنه الاولى  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 17

ملك الأحساس غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مدام الأذواق وثمالة العشاق



شكري لك
ولجمال ماطرح هنا


 توقيع  : ملك الأحساس



]


رد مع اقتباس
قديم 12-07-2023   #8


الصورة الرمزية حسان

 عضويتي : 111
 جيت فيذا : 27-8-2022
 آخر ظهور : 22-08-2024 (06:16 AM)
آبدآعاتي : 299,947
الاعجابات المتلقاة : 527
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :  Saudi Arabia
جنسي   :  Male
آلديآنة  : مسلم
آلقسم آلمفضل  : الاسلامي ♡
آلعمر  : 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  : مرتبط ♡
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  : Windows 7
  التقييم : حسان has a reputation beyond reputeحسان has a reputation beyond reputeحسان has a reputation beyond reputeحسان has a reputation beyond reputeحسان has a reputation beyond reputeحسان has a reputation beyond reputeحسان has a reputation beyond reputeحسان has a reputation beyond reputeحسان has a reputation beyond reputeحسان has a reputation beyond reputeحسان has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
: مشروبك 7up
: قناتك abudhabi
: اشجع ithad

اصدار الفوتوشوب : 1 My Camera: Adobe Photoshop 7,0

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

мч ммѕ
MMS ~
 
Awards Showcase
عام 46 الهجري  


/ نقاط: 0

وسام  احتفال السنه الاولى  


/ نقاط: 0

وسام رأس السنة الهجري 1445  


/ نقاط: 0

أسود الحصري  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 8

حسان غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مدام الأذواق وثمالة العشاق



ابدعت اخي
سلمت يمينك




رد مع اقتباس
قديم 12-07-2023   #9


الصورة الرمزية غنُج ملفُت ♔

 عضويتي : 1
 جيت فيذا : 4-8-2022
 آخر ظهور : منذ ساعة واحدة (02:57 AM)
آبدآعاتي : 5,373,910
الاعجابات المتلقاة : 23579
 حاليآ في : 1
دولتي الحبيبه :  Saudi Arabia
جنسي   :  Female
آلديآنة  : مسلم
آلقسم آلمفضل  : الاسلامي ♡
آلعمر  : 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  : عزباء ♔
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  : Windows 11
  التقييم : غنُج ملفُت ♔ has a reputation beyond reputeغنُج ملفُت ♔ has a reputation beyond reputeغنُج ملفُت ♔ has a reputation beyond reputeغنُج ملفُت ♔ has a reputation beyond reputeغنُج ملفُت ♔ has a reputation beyond reputeغنُج ملفُت ♔ has a reputation beyond reputeغنُج ملفُت ♔ has a reputation beyond reputeغنُج ملفُت ♔ has a reputation beyond reputeغنُج ملفُت ♔ has a reputation beyond reputeغنُج ملفُت ♔ has a reputation beyond reputeغنُج ملفُت ♔ has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  16
: مشروبك 7up
: قناتك abudhabi
: اشجع hilal

اصدار الفوتوشوب : 16 My Camera: Adobe Photoshop 7,0

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

мч ммѕ
MMS ~
 
Awards Showcase
عام 46 الهجري  


/ نقاط: 0

وسام اضحى مبارك  


/ نقاط: 0

:أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ:  


/ نقاط: 0

الهلال كأس خادم الحرمين  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 52

غنُج ملفُت ♔ متواجد حالياً

افتراضي رد: مدام الأذواق وثمالة العشاق



مقال جميل
مشاء الله على
هالفن والابداع


 توقيع  : غنُج ملفُت ♔



رد مع اقتباس
قديم 12-07-2023   #10


الصورة الرمزية سابي

 عضويتي : 329
 جيت فيذا : 29-6-2023
 آخر ظهور : منذ دقيقة واحدة (04:47 AM)
آبدآعاتي : 4,812,909
الاعجابات المتلقاة : 14372
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :  Egypt
جنسي   :  Male
آلديآنة  : مسلم
آلقسم آلمفضل  : الاسلامي ♡
آلعمر  : 30 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  : أعزب ♔
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  : Windows 7
  التقييم : سابي has a reputation beyond reputeسابي has a reputation beyond reputeسابي has a reputation beyond reputeسابي has a reputation beyond reputeسابي has a reputation beyond reputeسابي has a reputation beyond reputeسابي has a reputation beyond reputeسابي has a reputation beyond reputeسابي has a reputation beyond reputeسابي has a reputation beyond reputeسابي has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
: مشروبك 7up
: قناتك abudhabi
: اشجع ahli

اصدار الفوتوشوب : 1 My Camera: Adobe Photoshop 7,0

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

мч ммѕ
MMS ~
 
Awards Showcase
عام 46 الهجري  


/ نقاط: 0

وسام دوري اوروبا  


/ نقاط: 0

وسام اضحى مبارك  


/ نقاط: 0

::اكبر مساهم في قسم الحج ::  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 53

سابي متواجد حالياً

افتراضي رد: مدام الأذواق وثمالة العشاق



مهاجر

اشكرك علي هذا المقال الرائع كروعتك
وعلي كل هذا المجهود المميز كتميزك
كلمات ومعاني راقت لي لرقيها ورقيكم
دمت لنا رمزا للتواصل ورقي العطاء
تحياتي واحترامي لكم








 توقيع  : سابي



رد مع اقتباس
إضافة رد

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:47 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.