18-11-2023
|
#24
|
رد: شاعر ومدادى دموع
..
بعد ما نبض حُبِها فى أعماقى
كيف تسعى للغياب ؟
وهل كان نبض حبها حقيقة؟
ام حُلم ام وهم ام سراب؟
مازلتُ أنبض بحبها وحبى لها
يُعادل حب كل الاحباب
وحنين كل الاغراب
فكيف بالله تُحيينى بنظرة
وبعدها ترمينى
للألم والعذاب
..
يحيى
|
|
|
|
|
|
|